استخدم باحثو مايو كلينك نهجًا جديدًا للعلاج الكيميائي لزيادة معدل البقاء على قيد الحياة بأكثر من الضعف لمرضى سرطان المعدة وسرطان الصفاق النَقيلي، وهو السرطان الذي انتشر في بطانة التجويف البطني، وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Annals of Surgical Oncology.
استخدم باحثو مايو كلينك نهجًا جديدًا للعلاج الكيميائي لزيادة معدل البقاء على قيد الحياة بأكثر من الضعف لمرضى سرطان المعدة وسرطان الصفاق النَقيلي، وهو السرطان الذي انتشر في بطانة التجويف البطني، وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Annals of Surgical Oncology.